○• منتدى شمس البنات •○
اهلا و سهلا بك فى منتديات شمس البنات
اسعدتنا زيارتك الجميلة
اذا كنتي عضوة قومي بالدخول ومعرفة جديدنا
اذا كنتي زائرة نتشرف بتسجيلك
ولا تسجلي ان لم ترغبي بالمشاركة
تحيات : ادارة منتدى شمس البنات
○• منتدى شمس البنات •○
اهلا و سهلا بك فى منتديات شمس البنات
اسعدتنا زيارتك الجميلة
اذا كنتي عضوة قومي بالدخول ومعرفة جديدنا
اذا كنتي زائرة نتشرف بتسجيلك
ولا تسجلي ان لم ترغبي بالمشاركة
تحيات : ادارة منتدى شمس البنات
○• منتدى شمس البنات •○
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ااآهلا بكـے يااآآ زائر فيـ منتدى شمسـے البنااآت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 WAJ05925
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Get-8-2010-ixefjmj2
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Get-9-2010-almlf_com_js3dy6gg
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Get-8-2010-molob8l8
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 8ae230f9d99
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Get-8-2010-prwfe3ik
 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Get-9-2010-almlf_com_mkplopgj

 

  رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شمس
@مـديـرة شمس البنات1@
شمس


♥عَدد مشاركاتي..}~ : 152
♥العَمٍر..}~ : 24
♥آلمٍوقعـِـِ..}~ : هناا
♥هوايَتٍي..}~ :  رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Bd7a47fafaa
♥مٍزَآجٍي..}~ :  رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 3410b44b4de
♥رآيك في المنتَدَى..}~ : رآئع
♥المزآج..}~ : مرحة
انثى ♥عمَلٍي..}~ : تلميذة
♥نقاط..}~ : 5473
♥السٌّمعَة..}~ : 1
♥تاريخ التسجيل..}~ : 15/07/2010

 رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 Empty
مُساهمةموضوع: رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2    رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2 I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 1:58 pm

اقدم لكم الجزء الثاني من روايتي اللي تأخرت عليكم فيها "ســــــــــــام و جاستــــن"
ياريت تتابعوني فيها ..........واذا نسيتوها اقراؤ الجزء الاول

واتمنى من المشرفين المساعدة في اظهار الجزء الاول وساكون ممنونه

اليكم

5- تغييّر الموعد.......

غيّر جاستن الحديث وقال: سارة من الأفضل أن تذهبي إلى قريبتك فهي تجلس وحيدة..
- حسناً، أذن إلى اللقاء غداً سنلتقي

واستدارت ذاهبة إليها وعند جلوسها قالت: غداً سنذهب إلى المخيم...لقد تم تغيير الموعد للتو
- ماذا؟............يا ألهي لا أريد الذهاب غداً
ردت سارة متنهدة وهي تتكئ على طاولة : لا أعلم ماذا حدث للسيد جاستن..أنه هكذا دائما يحب أن يفاجأنا
- من "جاستن"!؟
- الأشقر......
- حسناً هل سيأتون هم أيضاً؟؟؟؟!
- بالطبع...
رددت سام بداخلها: يبدو هذا المخيم مقزز..شبان متسكعين.....فتيات وضيعات...يا ألهي ما الذي أدخلني بين أناس مثلهم..ماذا علي أن أفعل؟ يجب أن أقنع والدتي بأن مكاني ليس بينهم....ماذا به ذاك المدعو جاستن ينظر إلي بين الحين والآخر؟؟؟؟؟؟!
وقالت متعمدة لمعرفة نوايا جاستن: يبدوان لي أنهما متسكعان يحبان الفتيات كثيراً؟!!!
- كيفين نعم لكن جاستن لا..
وتابعت سارة: كيفين مرتبط ولكنه يستمر بملاحقة الفتيات.........
وتوقفت قليلاً لتشرب العصير وقالت: لكن جاستن يكره الفتيات...ولا تسأليني عن السبب.....أنه هكذا...........
أخذت سام تشرب عصيرها وقالت لنفسها : ولما عساه ينظر آلي هكذا إذا كان لا يحب الفتيات......
- هل تريدين شئ آخر؟؟<قالت سارة>
- لا.....ليس لدينا ما يكفي من النقود
- لا عليكِ ..لن ندفع شيئاً....
وأضافت بعد ذهول سام: هذا المطعم يخص جاستن..لذالك لن ندفع
- لا ,لا أريد شئ أبداً.....علينا الذهاب لقد تأخر الوقت

بطبع لم تصمت سارة بل ظلت تتحدث عن السبب الذي دعا جاستن لتغيير رأيه وكان هذا وهي تفتح باب سيارتها وأوشكت على الجلوس بالمقعد..

-" يا ألهي، بهذه السرعة ستغادرنّ"

جاء هذا الصوت ليجعل سارة تبتسم ابتسامة عريضة وتقول: نحن على عجله من أمرنا....جاستن
ما أن سمعت سام اسم جاستن حتى نظرت من خلف مقعد السيارة وهي تقول : ماذا يريد الآن؟؟
- ما بكِ سارة هي دعينا ندخل لنسهر..<قال جاستن بهدوء>
- سيكون رائع لكن علينا الاستيقاظ باكراً...لأجل رحلة غداً
- لا عليكِ، هيا أدخلنّ
خرجت سام من السيارة لكن ليس لتدخل برفقة سارة وجاستن بل لتقول: "أسفه لا أستطيع الدخول اشعر بدوار حاد علي المغادرة..."
تفاجأ جاستن لهذا القرار .. وكان يريد أن يقول شيئاً لكن سرعان ما أضافت سام: يمكنني أخذ سيارتك سارة.....وعندها سيوصلونكِ إلى المنزل...لن تمانعي, أليس كذالك؟
- حسناً....<قالت سارة بدون مبالاة >

6- هل يتبـعـــني أم ماذا .....؟!!

غادرت سام بسيارة سارة المكشوفة و الساحرة التي استلمتها هدية من والدها الثري في الشهر الفائت والذي هو منفصل عن والدتها منذُ خمسة أعوام.

تقدمت سام بالسير وقد عدت نصف المسافة لكن نظرت أمامها وتمنت ألا يكن ما رأته صحيح....وقالت: يا ألهي ليس لدي رخصة قيادة.....ماذا سأفعل ؟
ساد التوتر في جسدها وبدأت تقود السيارة بتمهل حتى لا يوقفها شرطي المرور.......(ماذا لو أوقفني؟ ماذا سأفعل؟...و ماذا سأقول له؟)
كان التوتر واضح عليها مما جعل شرطي المرور يوقفها....أقترب من النافذة وهو يقول: كيف حالك يا حسناء؟؟؟؟؟؟؟
أسندت يدها على النافذة و وضعت رأسها على راحة يدها وقالت: بخير..
وارتفع عن النافذة ليعرض طوله وهو ينظر إليها بتفحص،،وراح يسألها: لما تقودين بمفردك؟؟هل أنتِ ثملة ؟؟..............أريني رخصتك
أوشكت سام على الرد ولكن جاء صوت يصرخ من السيارة التي توقفت خلفها للتو...وهي سيارة سوداء لامعه ذات عجلات ضخمه يستطيع من يراها أن يقول أنها سيارة لأحد رجال الأعمال في المدينة.....
- لا ليست كذالك يا سيد جاك مارتني....
حول الشرطي نظرة إلى السيارة وقال: عفوا ومن أنت..........؟
أقترب السيد جاك...
- أيُعقل،، هل نسيتني بهذه السرعة؟.......
ابتسم الشرطي ابتسامه جعلته يخجل وقال متسرعاً: جاستن ليرمان....!أين أنت لم اعد أراك يا صاح......؟؟؟
ابتسم جاستن متصنعاً: إنها الحياة تشغلنا دوماً...
- هل هي الحياة أم الفتيات يا مشاغب.....
وأضاف: آه صحيح... كيف حال والدك؟؟
اختفت ابتسامته المتصنعة وقال: والدي..؟! أنه بخير.....
- أذن من تلك الفتاة.....أهي صديقتك؟؟
ارتفع حاجبا جاستن وقال: نعم........هل تعلم....لقد رأتني أعانق فتاة أخرى لذالك....أخذت السيارة وذهبت مسرعه...وكنت ألاحقها كما ترى..وبطبع ليست لديها رخصة ياسيدي.
- حسناً...دعني أكلمها
قالها و ذهب إليها : أسمعي يا آنسه حبيبك هذا مشاغب .....الآن عليك النزول لتصعدي معه لأنه لا يمكنك الاستمرار وليس لديك رخصة للقيادة هل فهمتي؟؟؟
تفاجأت سام بكلامه وقالت متجاهله حديثه السابق: أرجوك لا أريد الركوب مع شخص غريب...
ضحك الشرطي....وأسرع جاستن للخروج من سيارته وقال: سيد جاك هل يمكنها المتابعة....؟
- للأسف لا.....عليك أن تصالح حبيبتك وتأخذها بسيارتك يا جاستن....لا عليكما سوف نوصل السيارة إلى المكان المحدد
شعر جاستن بالارتباك لأن سام ظلت تنظر إليه باستغراب عما يفعله وهمست بداخلها: هل يتبعــني هذا الرجل أم ماذا يريد ؟ كما توقعت تماماً!
وقال جاستن : حسناً....أوصلوا سيارتي إلى منزلي....وسأوصل صديقتي بهذه السيارة.....
- حسناً......يمكنكما هذا...وأتمنى إن تتصالحا...<قالها وتركهما ينظران لبعضهما بتعجب >
وعندها صعد جاستن إلى السيارة و أفسحت سام له المجال وهي تقول: ما زلت أراه غريب....لماذا يفعل هذا يا ترى؟؟
قاطع أفكارها الشرطي بقوله: بالمناسبة أنا سأوصل السيارة لمنزلك جاستن ومنها أرى والدك فقط اشتقت إليه
رد بسخرية : نعم ،وهو كذالك بالتأكيد
7- صمت قاتل...إلى ماذا يؤدي؟

سارت السيارة بسرعة متوسطة.........ولم يكن أحد يتحدث ولم يسمع أي صوت سوى صوت الهواء الذي يتخلخل بشعر سام الأسود الناعم.....كسر جاستن حاجز الصمت وقال:.....كان علي أن أقول هذا؟؟وألا لن يدعك وشأنك...
هزت سام رأسها و قالت: شكراً
كانت آخر كلمة قالتها ولم تتحدث بعدها أبداً.....سوى كلمات بسيطة تعبّر عن الطريق الذي يسلكانه للوصول إلى المنزل....
في كل واحد منهما تدور أفكار في رأسه ........
مثل سام.....كان ما يثير أفكارها هو كيف كان بقرب سارة وهي تودعها...من أمام ذاك المقهى...وكيف أصبح فجأة هنا....
تذكرت للتو كلمات سارة وهي تقول: ((......جاستن يكره الفتيات))
ولكن لما عساه لحق بي إلى هنا وأراد مساعدتي ؟؟؟!!
كان جاستن وسيم جداً وجذاب أشقر ذو بشرة قمحية جسده رائع وهو طويل القامة.........لا شك بأن كل فتاة تتمنى هذه اللحظة وهو الجلوس بقربه....
لكن سام كانت متجاهله كل شئ وتريد الوصول إلى المنزل بسرعة....

أما جاستن فكانت أفكاره مشوشة حيث يسأل نفسه : كيف وصلت إلى هنا بحق السماء....؟؟ما الذي يجري؟؟
هل جذبتني من دون أن أشعر؟...لم يحدث هذا معي أبداً،،،لكن لمَ لم تتحدث بحق السماء...هل علي أن أسألها عن أسمها.....! لا لا لا داعي لهذا قد تشك بإعجابي بها.....لقد حيرتني هذه الفتاة حقاً....!!
- يمكنك أن تتوقف هنا...
وأخيراً...قالت شئ.....
- لكن أليس هذا منزل سارة؟
- نعم،و أليست هذه سيارتها...؟
تعجب وقال : أذن أين منزلكِ؟
- لا يبعد من هنا كثيراً......
نزلا معاً..وبدأت تسير إلى الخلف وهي تنظر إليه وقالت: يمكنك أن تأخذ سيارة أجرة من هنا.......
كان يتطلع إليها مبتسماً وكأنه يقول : سنلتقي غداً...
واستدارت لتكمل طريقها.....
8- ذكريات مؤلمة.
غيّرت سام ملابسها فور دخولها غرفتها.....وأخذت حمام دافئ و ارتمت بعدها على سريرها.......
كانت تنظر إلى السطح وكان تفكيرها كله عن المدعو جاستن ليرمان ماذا يريد ولِمَ لحق بها بحق السماء؟
رن هاتف غرفتها الثابت ليقطع أفكارها ....
- نعم...........مرحبا سارة....أين أنتِ ؟
- لقد وصلت إلى المنزل للتو...
- أذن كيف كانت سهرتكِ!
- أي سهره لقد اختفى جاستن وبقيت أنا و كيفين فقط....
وأضافت: آه صحيح كيف أستطعتي القيادة بدون رخصه؟؟؟
لقد ذكرت هذا بعد أن ذهبتِ ومنذُ تلك اللحظة لم أعد أرى جاستن بالمناسبة...
- لا عليكِ تم تدبر الأمر...
- أسمعي لقد اتصلت بكِ كي أخبرك بأننا سنمُر لأخذك عند الثامنة صباحاً
- ماذا تعنين (بأننا) ؟
حوّلت سارة سماعة الهاتف إلى ألأذن الأخرى وقالت : لا أقصد شئ سوى أننا سنمُر إليكِ أنا والفتيات..........أقصد الفتيات صديقاتي...
- حسناً..
وطرقت والدتها الباب وقالت عندها: حسناً علي أن أقفل الهاتف الآن
أغلقت الهاتف ونظرة إلى المرأة لتسرح خصلات شعرها المبعثرة..لتتصنع الاهتمام بنفسها...وقالت بعدها: يمكنك الدخول أمي ...
- كنتِ مشغولة بالحديث مع من؟؟
و اقتربت الأم وجلست على حافة السرير بينما سام تجلس منتصبة ومتكأه عليه....سألت سام بدافع الفضول: هل نام جيك ؟
- نعم ، سام اقتربي آلي ....
استسلمت سام ووضعت رأسها فوق رجليّ والدتها وهي تقول : اشتقت إلى أحضانك أمي......
أخذت الأم تداعب خصلات شعر سام المبللة من أثر الاستحمام الدافئ وتقول: أنا من سيشتاق إليكِ يا عزيزتي...
- أمي أتعلمين أنا لست أريد الذهاب إلى هذا المخيم....لكنني مضطرة إلى هذا لأجلكم ........لأجل أن ترتاحون من وجودي هنا الذي أصبح ممل بنسبه لكما..أليس كذالك؟؟

حوّلت الأم وجه سام إليها وقالت : أتمزحين........بطبع لا......
تابعت لتقول : أنتِ روح هذا المنزل يا سام...أنتي كل ما فيه....نريدك أن تعودي كما كنتِ....أنتِ مختلفة عما كنتِ و تعلمين هذا...أريدك أن تمرحين هناك وليس الجلوس بمفردك طوال الوقت...
وأضافت: حياتنا هذه غريبة,خلقنا لأجل أن نموت لذالك ليس على الإنسان أن ينتظر متى يأتيه الموت وهو مكتوف اليدين...عليه المقاومة..
أتعرفين كيف عليه المقاومة يا سام ؟؟؟؟
قالت سام بصوت حزين هادئ: لا
مررت الأم يدها على خد أبنتها وقالت : عليه المقاومة.....بعَيش هذه الحياة...عليه أن يعيشها بكل ما لديه من طاقه.....عليه أن يعيشها بحلاوتها و مرارتها.....عليه أن يفرح ويضحك و يحزن أحياناً....

كانت سام مصغية تماماً إلى والدتها وقالت وعينيها مغرقة بالدموع المؤلمة: أمي هل كان أبي لا يفعل ذالك ؟
لم ترد والدتها مما زاد انفعال سام ووقفت منتصبة من جلستها المريحة وقالت: كان أبي لا يفعل ذالك لهذا لم يستطع المقاومة....أليس كذالك؟؟تحدثي يا أمي....أليس كذالك؟

صرخت الأم بصوت خافت والدموع تنهمر على خديها: لا ليس كذالك..
تنهدت قليلاً وتابعت: ليس عليكِ أن تطبقي كل شئ على والدك طبقيه عليكِ أنتِ.............فأنتِ ما تزالين تتنفسي،،،سام هدئي من روعك يا عزيزتي..

أحاطت الأم يديها بوجه سام ومسحت دموعها بإبهاميها ونظرة إليها متبسمة وأحتظنتها وسام تشهق من البكاء...
ومرت نصف ساعة وسام ما تزال في أحضان والدتها لتهدئ أعصابها...وسرعان ما قالت الأم لتذكر أبنتها برحلتها لغداً: حسناً عزيزتي علي ترككِ لتنامي الآن...
وتذمرت سام قائله: أمي أبقي هنا!
- لا لقد تأخر الوقت....تذكري لديك رحله في الغد و ستمكثين هناك كثيراً

خطر لسام في هذا الوقت الشاب جاستن الغريب الذي سوف يربكها كثيراً كما تقول...
- حسناً لأبأس تصبحين على خير...

وقبل أن تغلق الباب نادت سام والدتها وردت الأم: نعم
- أحبكِ كثيراً........
- وأنا أيضاً....هيا عليك النوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://chamsalbanat9.hooxs.com
 
رواية : ســــــــــــام و جاستــــن 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○• منتدى شمس البنات •○  :: « . ڪَڜڪُۉڷ . » :: عٱڷم ٱڷڞحڪ ۉٱڷڝرڨعـﮧ ۉٱڷڍچـﮧ ۉٱڷرچـﮧ-
انتقل الى: